لو تعلمينَ كم أنا مشتاقٌ إليكى
أنينى يَحتبسُ فى صدرى
يَحلُمُ بالهروبِ الى رحابِ ذراعيكى
دمعى كالنهرِ فى عينى
يفيضُ شوقاً إلى حنانِ كتفيكي
قلبى أسيرُ السحرِ فى عينيكى
روحى تهيمُ عَلَها أن تصلَ إليكى
لو تعلمينَ كم أحتاجُ إليكى
طفلٌ يفزعُ فى الرجوعِ إليكى
لايعرفُ فى الدُنَى سَكناً إلا إليكى
لايحتويهِ العالمُ ويكفيهِ راحَتا كفيكى
خدُهُ على صدركِ أمناً
لايكتملُ إلا بِطَوقِ ذراعيكى
لو تسمعينَ همسَ روحى إليكى
روحى التى تهفو لنورِ عينيكى
تهيمُ فى أفقِ الحياةِ ولا تسكُنُ إلا
فى حنانيكى
أتسمعينَ يامُنى نفسى !
أتسمعينَ همسَها إليكى !
أتلمسينَ خُيوطَ الفَجرِ فى سُهدى
أم تشعرينَ كيفَ روحى تروحُ إليكى !
أم تجدينَ الدفءَ فى وَلَعِى
وكيفَ أنى لا أصبو إلا إليكى
إقتربى حبيبتى أو إبتعدى
فكلُ مكانٍ فى الدُنَى
تَصلُ رُوحى إليهِ
أنينى يَحتبسُ فى صدرى
يَحلُمُ بالهروبِ الى رحابِ ذراعيكى
دمعى كالنهرِ فى عينى
يفيضُ شوقاً إلى حنانِ كتفيكي
قلبى أسيرُ السحرِ فى عينيكى
روحى تهيمُ عَلَها أن تصلَ إليكى
لو تعلمينَ كم أحتاجُ إليكى
طفلٌ يفزعُ فى الرجوعِ إليكى
لايعرفُ فى الدُنَى سَكناً إلا إليكى
لايحتويهِ العالمُ ويكفيهِ راحَتا كفيكى
خدُهُ على صدركِ أمناً
لايكتملُ إلا بِطَوقِ ذراعيكى
لو تسمعينَ همسَ روحى إليكى
روحى التى تهفو لنورِ عينيكى
تهيمُ فى أفقِ الحياةِ ولا تسكُنُ إلا
فى حنانيكى
أتسمعينَ يامُنى نفسى !
أتسمعينَ همسَها إليكى !
أتلمسينَ خُيوطَ الفَجرِ فى سُهدى
أم تشعرينَ كيفَ روحى تروحُ إليكى !
أم تجدينَ الدفءَ فى وَلَعِى
وكيفَ أنى لا أصبو إلا إليكى
إقتربى حبيبتى أو إبتعدى
فكلُ مكانٍ فى الدُنَى
تَصلُ رُوحى إليهِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق